إصدار كتاب "تفسير الصلاة" باللغة البنغالية وفي بنغلاديش
برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع) صدر كتاب "تفسير الصلاة" للشيخ محسن قرائتي باللغة البنغالية وفي بنغلاديش.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - صدر كتاب تحت عنوان "تفسير الصلاة" وهو من تأليف الشيخ "محسن قرائتي" باللغة البنغالية وفي بنغلاديش، وذلك برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع).
ويعد هذا العمل مذكرات للشيخ قرائتي حول أهمية ومكانة الصلاة الرفيعة في تربية البعد المعنوي في الإنسان، وفي بداية الكتاب يتطرق المؤلف إلى مسألة العبادة والعبودية كروح للصلاة ولجميع التكاليف العبادية، ويتحدث فيها بعض المواضيع كعلاقة الإيمان بالعبادة، وفلسفة العبادة في القرآن، وآثار وبركات العبودية، ودرجات العبادة.
ثم يتناول مختلف أجزاء الصلاة منها النية، وتكبيرة الإحرام، وسورة الحمد والتوحيد، والركوع والسجود، والذكر، والتسبيح، والقنوت، والتشهد والسلام، ومن أجل تبيين الحكمة وتأثير هذه الأجزاء في الصلاة وضرورة أدائها كآداب معنوية يذكر مسائل شتى من آيات القرآن، وحكايات وقصص من الأئمة المعصومين عليهم السلام وحكايات عن نفسه.
وقد ترجم كتاب "تفسير الصلاة"، محمد عبد القيوم إلى اللغة البنغالية، وصدر في بالقياس الرقعي.
برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع) صدر كتاب "تفسير الصلاة" للشيخ محسن قرائتي باللغة البنغالية وفي بنغلاديش.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - صدر كتاب تحت عنوان "تفسير الصلاة" وهو من تأليف الشيخ "محسن قرائتي" باللغة البنغالية وفي بنغلاديش، وذلك برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع).
ويعد هذا العمل مذكرات للشيخ قرائتي حول أهمية ومكانة الصلاة الرفيعة في تربية البعد المعنوي في الإنسان، وفي بداية الكتاب يتطرق المؤلف إلى مسألة العبادة والعبودية كروح للصلاة ولجميع التكاليف العبادية، ويتحدث فيها بعض المواضيع كعلاقة الإيمان بالعبادة، وفلسفة العبادة في القرآن، وآثار وبركات العبودية، ودرجات العبادة.
ثم يتناول مختلف أجزاء الصلاة منها النية، وتكبيرة الإحرام، وسورة الحمد والتوحيد، والركوع والسجود، والذكر، والتسبيح، والقنوت، والتشهد والسلام، ومن أجل تبيين الحكمة وتأثير هذه الأجزاء في الصلاة وضرورة أدائها كآداب معنوية يذكر مسائل شتى من آيات القرآن، وحكايات وقصص من الأئمة المعصومين عليهم السلام وحكايات عن نفسه.
وقد ترجم كتاب "تفسير الصلاة"، محمد عبد القيوم إلى اللغة البنغالية، وصدر في بالقياس الرقعي.