المرحوم "مرتضوي" سخّر حياته في نشر معارف اهل البيت(ع) وخدمة الشعب الأفغاني
في بيان لآية الله الشيخ "رضا رمضاني" بوفاة "مرتضوي" : "سخّر آية الله مرتضوي عمره الشريف في طريق الجهاد والنضال الشجاع ضد اعداء الثورة الاسلامية في ايران وأفغانستان، وكذلك في نشر علوم أهل البيت (ع) وخدمة الشعب الأفغاني المظلوم، وله سجل لامع في النضال السياسي" .
عزى أمين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله الشيخ "رضا رمضاني" في بيان وفاة آية الله "السيد عزيز الله عمراني مرتضوي" احد علماء مجاهدين في أفغانستان .
جاء في البيان :
بسم الله الرحمن الرحيم
انا لله وانا إليه راجعون
ان نبأ وفاة العالم المجاهد والخادم "آية الله السيد عزيز الله عمراني مرتضوي" احد مراجع الشيعة له أثر مأسوف
هذا العالم الكبير على جانب التعلم والتعليم لمعارف وعلوم اسلامية، كان له اخلاق عملية وعلاقات عالية وجيدة مع عامة الناس .
سخّر آية الله مرتضوي عمره الشريف في طريق الجهاد والنضال الشجاع ضد اعداء الثورة الاسلامية في ايران وأفغانستان، وكذلك في نشر علوم أهل البيت (ع) وخدمة الشعب الأفغاني المظلوم، وله سجل لامع في النضال السياسي .
وقدّم من جانبه واجب العزاء بوفاة هذا العالم الى حضرة ولي العصر (عج)، والحوزات العلمية والشعب وخاصة شيعة أفغاستان، وذويه المحترمين ولا سيما لأخيه حجة الاسلام والمسلمين السيد "مرتضوي"، داعيا له عند الله تعالى درجات عالية ورحمة وغفران .
في بيان لآية الله الشيخ "رضا رمضاني" بوفاة "مرتضوي" : "سخّر آية الله مرتضوي عمره الشريف في طريق الجهاد والنضال الشجاع ضد اعداء الثورة الاسلامية في ايران وأفغانستان، وكذلك في نشر علوم أهل البيت (ع) وخدمة الشعب الأفغاني المظلوم، وله سجل لامع في النضال السياسي" .
عزى أمين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله الشيخ "رضا رمضاني" في بيان وفاة آية الله "السيد عزيز الله عمراني مرتضوي" احد علماء مجاهدين في أفغانستان .
جاء في البيان :
بسم الله الرحمن الرحيم
انا لله وانا إليه راجعون
ان نبأ وفاة العالم المجاهد والخادم "آية الله السيد عزيز الله عمراني مرتضوي" احد مراجع الشيعة له أثر مأسوف
هذا العالم الكبير على جانب التعلم والتعليم لمعارف وعلوم اسلامية، كان له اخلاق عملية وعلاقات عالية وجيدة مع عامة الناس .
سخّر آية الله مرتضوي عمره الشريف في طريق الجهاد والنضال الشجاع ضد اعداء الثورة الاسلامية في ايران وأفغانستان، وكذلك في نشر علوم أهل البيت (ع) وخدمة الشعب الأفغاني المظلوم، وله سجل لامع في النضال السياسي .
وقدّم من جانبه واجب العزاء بوفاة هذا العالم الى حضرة ولي العصر (عج)، والحوزات العلمية والشعب وخاصة شيعة أفغاستان، وذويه المحترمين ولا سيما لأخيه حجة الاسلام والمسلمين السيد "مرتضوي"، داعيا له عند الله تعالى درجات عالية ورحمة وغفران .