- صفحه اصلی
- درباره همایش
- کمیته های علمی
- برگزارکنندگان و حامیان
- فراخوان ها
- فراخوان علمی همایش
- فراخوان کنگره شعر
- اخبار و گزارش ها
- اخبار همایش
- پیش نشست های علمی
- همایش سه روزه
- برای پژوهشگران
- درباره حضرت ابوطالب
- تراث ابوطالب
- شیوه نامه تألیف مقالات
- شعر و ادب
- نوحه
- چند رسانه ای
- دانلود پوستر و بروشور
- گالری تصاویر
- دانلود ویژه نامه ها
- ارتباط با همایش
- نشانی دبیر خانه
- ارسال مقالات
ولايتي: سنشهد المزيد من تنمية العلاقات مع دول الجوار وخاصة تركيا
أكد عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) الدكتور ولايتي ان تعزيز العلاقات الايرانية التركية اكثر فأكثر من السياسة الثابتة للجمهورية الاسلامية الايرانية.
التقى مستشار قائد الثورة في الشؤون الدولية، علي اكبر ولايتي مع زعيم المسلمين الشيعة في تركيا، صلاح الدين اوزغوندوز، معربا عن شكره للضيف التركي لمشاركته في مراسم اداء الرئيس الايراني اليمين الدستورية، وقال: ان المزيد من تعزيز العلاقات بين ايران وتركيا، هو من اولويات السياسة الثابتة للجمهورية الاسلامية الايرانية، وسنشهد خلال ولاية الدكتور رئيسي، المزيد من تنمية العلاقات مع دول الجوار وخاصة تركيا.
وحسب وكالة مهر، قدم صلاح الدين اوزغوندوز خلال اللقاء، التهنئة بانتخاب آية الله ابراهيم رئيسي رئيسا للجمهورية الاسلامية الايرانية، وقال: ان تعزيز العلاقات بين البلدين اكثر فأكثر ليس فقط يصب في مصلحة الشعبين، بل في مصلحة العالم الاسلامي كذلك.
أكد عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) الدكتور ولايتي ان تعزيز العلاقات الايرانية التركية اكثر فأكثر من السياسة الثابتة للجمهورية الاسلامية الايرانية.
التقى مستشار قائد الثورة في الشؤون الدولية، علي اكبر ولايتي مع زعيم المسلمين الشيعة في تركيا، صلاح الدين اوزغوندوز، معربا عن شكره للضيف التركي لمشاركته في مراسم اداء الرئيس الايراني اليمين الدستورية، وقال: ان المزيد من تعزيز العلاقات بين ايران وتركيا، هو من اولويات السياسة الثابتة للجمهورية الاسلامية الايرانية، وسنشهد خلال ولاية الدكتور رئيسي، المزيد من تنمية العلاقات مع دول الجوار وخاصة تركيا.
وحسب وكالة مهر، قدم صلاح الدين اوزغوندوز خلال اللقاء، التهنئة بانتخاب آية الله ابراهيم رئيسي رئيسا للجمهورية الاسلامية الايرانية، وقال: ان تعزيز العلاقات بين البلدين اكثر فأكثر ليس فقط يصب في مصلحة الشعبين، بل في مصلحة العالم الاسلامي كذلك.