بيان تعزية الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بمناسبة رحيل آية الله السيد رضي الشيرازي
أصدر آية الله رمضاني بيان تعزية، وذلك بمناسبة رحيل آية الله السيد رضي الشيرازي.
أصدر آية الله رمضاني بيانا عزى فيه برحيل آية الله السيد رضي الشيرازي.
نص بيان تعزية الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) على ما يلي:
بسم الله الرحمن الرحیم
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل الفيلسوف الحكيم والفقيه الورع سماحة آية الله الحاج السيد رضي الشيرازي (ره).
كان ذلك العالم الجليل من رفاق درب الإمام الخميني (ره) في فترة النهضة الإسلامية للشعب الإيراني، وضحي بنفسه حتى الموت.
ويعد تأليف كتب قيمة، وتربية الشباب في الحوزة والجامعة، وخدماته في المسجد، واهتمامه بالقضايا الفكرية والبحوث العقلية والفقهية والعرفانية، من الصفحات المثمرة في الحياة الطيبة لهذا الفقيد السعيد.
كما كان رحمه الله على مدى عشرات السنين من نشاطاته التبليغي دعا مئات الأشخاص إلى الشريعة الإسلامية المبينة ومدرسة أهل البيت (ع) القيمة، حتى اعتنقوا الإسلام، وعرّفهم بجوهرة الدين وولاية أمير المؤمنين (ع).
إذ أقدم أحر التعازي بهذه الثلمة التي لن تنجبر إلى بقية الله الأعظم (أرواحنا له الفداء) وقائد الثورة الإسلامية المعظم، ومراجع الدين العظام، وجميع تلامذته ومحبيه، سائلا العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويحشره مع أجداده الطاهرين، وأن يلهم ذوي الصبر والسلون.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
الأمين العام للمجمع العام لأهل البيت (ع)
رضا رمضاني
والجدير بالذكر، توفي الفيلسوف، والفقيه، وأستاذ الحوزة والجامعة، ومن أبرز علماء حوزة طهران العلمية آية الله الحاج "السيد رضي الشيرازي" حفيد المجدد الشيرازي صاحب ثورة التنباك مساء الأربعاء الماضية عن عمر ناهز 93 عاما.
أصدر آية الله رمضاني بيان تعزية، وذلك بمناسبة رحيل آية الله السيد رضي الشيرازي.
أصدر آية الله رمضاني بيانا عزى فيه برحيل آية الله السيد رضي الشيرازي.
نص بيان تعزية الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) على ما يلي:
بسم الله الرحمن الرحیم
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل الفيلسوف الحكيم والفقيه الورع سماحة آية الله الحاج السيد رضي الشيرازي (ره).
كان ذلك العالم الجليل من رفاق درب الإمام الخميني (ره) في فترة النهضة الإسلامية للشعب الإيراني، وضحي بنفسه حتى الموت.
ويعد تأليف كتب قيمة، وتربية الشباب في الحوزة والجامعة، وخدماته في المسجد، واهتمامه بالقضايا الفكرية والبحوث العقلية والفقهية والعرفانية، من الصفحات المثمرة في الحياة الطيبة لهذا الفقيد السعيد.
كما كان رحمه الله على مدى عشرات السنين من نشاطاته التبليغي دعا مئات الأشخاص إلى الشريعة الإسلامية المبينة ومدرسة أهل البيت (ع) القيمة، حتى اعتنقوا الإسلام، وعرّفهم بجوهرة الدين وولاية أمير المؤمنين (ع).
إذ أقدم أحر التعازي بهذه الثلمة التي لن تنجبر إلى بقية الله الأعظم (أرواحنا له الفداء) وقائد الثورة الإسلامية المعظم، ومراجع الدين العظام، وجميع تلامذته ومحبيه، سائلا العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويحشره مع أجداده الطاهرين، وأن يلهم ذوي الصبر والسلون.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
الأمين العام للمجمع العام لأهل البيت (ع)
رضا رمضاني
والجدير بالذكر، توفي الفيلسوف، والفقيه، وأستاذ الحوزة والجامعة، ومن أبرز علماء حوزة طهران العلمية آية الله الحاج "السيد رضي الشيرازي" حفيد المجدد الشيرازي صاحب ثورة التنباك مساء الأربعاء الماضية عن عمر ناهز 93 عاما.