إصدار كتاب "تاريخ التشيع؛ من البداية حتى نهاية الغيبة الصغرى" باللغة الأردية
صدر عن المجمع العالمي لأهل البيت (ع) ترجمة كتاب "تاريخ التشيع؛ من البداية حتى نهاية الغيبة الصغرى" باللغة الأردية.
تم إصدار ترجمة كتاب "تاريخ التشيع؛ من البداية حتى نهاية الغيبة الصغرى" من تأليف "غلام حسن محرمي" باللغة الأردية، في الهند.
ويتطرق هذا العمل إلى تقديم رؤية عن مراحل تأسيس الشيعة وفرقه والمنعطفات التاريخية التي مر بها التشيع والانقسامات الداخلية للتشيع.
ويشتمل كتاب "تاريخ التشيع؛ من البداية حتى نهاية الغيبة الصغرى" على ثامنة فصول، كما يحتوي على تسعة وعشرين درسا، حيث يعرّف كل درس مختلف أبعاد الفرق الشيعية. والمحاور الرئيسة لهذا العمل الذي يشرح مجموعة من المواضيع المختلفة، على النحو التالي: نظرة عابرة للمصادر، وكيفية ظهور التشيع، والأدوار التاريخية للتشيع، والثورات الشيعية والعلوية، والسعة الجغرافية للتشيع، والانقسامات الداخلية للتشيع، والتراث العلمي للتشيع، ودور شعراء الشيعة في توسيع التشيع.
ويرى مؤلف الكتاب أن تاريخ التشيع لم يفصل عن تاريخ الإسلام؛ إذ أن التشيع استمرار للإسلام النبوي بقيادة خلفائه الذين عرّفهم النبي (ص) إلى الأمة الإسلامية.
وترجم الكتاب حجة الإسلام مولانا السيد نسيم رضا آصف في 353 صفحة إلى اللغة الأردية، والكتاب من إصدارات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) بالتعاون مع دار الولاية للنشر والطباعة ، وتم طباعته ونشره في 1000 نسخة بالهند.
صدر عن المجمع العالمي لأهل البيت (ع) ترجمة كتاب "تاريخ التشيع؛ من البداية حتى نهاية الغيبة الصغرى" باللغة الأردية.
تم إصدار ترجمة كتاب "تاريخ التشيع؛ من البداية حتى نهاية الغيبة الصغرى" من تأليف "غلام حسن محرمي" باللغة الأردية، في الهند.
ويتطرق هذا العمل إلى تقديم رؤية عن مراحل تأسيس الشيعة وفرقه والمنعطفات التاريخية التي مر بها التشيع والانقسامات الداخلية للتشيع.
ويشتمل كتاب "تاريخ التشيع؛ من البداية حتى نهاية الغيبة الصغرى" على ثامنة فصول، كما يحتوي على تسعة وعشرين درسا، حيث يعرّف كل درس مختلف أبعاد الفرق الشيعية. والمحاور الرئيسة لهذا العمل الذي يشرح مجموعة من المواضيع المختلفة، على النحو التالي: نظرة عابرة للمصادر، وكيفية ظهور التشيع، والأدوار التاريخية للتشيع، والثورات الشيعية والعلوية، والسعة الجغرافية للتشيع، والانقسامات الداخلية للتشيع، والتراث العلمي للتشيع، ودور شعراء الشيعة في توسيع التشيع.
ويرى مؤلف الكتاب أن تاريخ التشيع لم يفصل عن تاريخ الإسلام؛ إذ أن التشيع استمرار للإسلام النبوي بقيادة خلفائه الذين عرّفهم النبي (ص) إلى الأمة الإسلامية.
وترجم الكتاب حجة الإسلام مولانا السيد نسيم رضا آصف في 353 صفحة إلى اللغة الأردية، والكتاب من إصدارات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) بالتعاون مع دار الولاية للنشر والطباعة ، وتم طباعته ونشره في 1000 نسخة بالهند.