لدى استقباله وليد المعلم؛ ولايتي: انتصار حلب انتصار كبير لجبهة المقاومة
اعتبر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) علي اكبر ولايتي ان انتصار حلب انتصارا كبيرا لجبهة المقاومة.
ابنا: اعتبر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) علي اكبر ولايتي ان انتصار حلب انتصارا كبيرا لجبهة المقاومة.
وقال رئيس مركز الابحاث الاستراتيجية في مجمع تشخيص مصلحة النظام علي اكبر ولايتي اليوم الاحد هنأ خلال استقباله وزير الخارجية السوري وليد المعلم، الانتصار بحلب، قائلا، ان انتصار حلب انتصار كبير لجبهة المقاومة وان جميع اصدقاء واعداء سوريا يعترفون بهذا الامر.
واضاف، أمل ان يعتبر الاصدقاء السوريون ايران بيتهم الثاني، كما كان للجمهورية الاسلامية الايرانية علاقات استراتيجية طويلة الامد مع سوريا في الماضي التي كانت قد بدأت في عهد الرئيس الراحل حافظ الاسد، ستستمر في المستقبل ايضا.
بدوره اشار المعلم الى ان تحرير حلب يعتبر نصرا مشتركا لايران وسوريا، منوها الى اتحاد قوى المقاومة لتحقيق هذا النصر.
ولفت وزير الخارجية السوري الى كيفية الاستفادة من هذا النصر لتسوية الازمة السورية منوها الى سعي سوريا بالتعاون مع ايران وروسيا لوقف العمليات القتالية وفتح ابواب الحوار السوري السوري.
واوضح المعلم ان تحرير حلب وتوقف العمليات العسكرية فرصة للراغبين بالمشاركة في بناء مستقبل سوريا، منوها الى محاولة البعض استغلال الاجتماع السوري، مؤكدا ان هؤلاء يتسببون بالعزلة لأنفسهم عبر طرح قضايا لاتتناسب مع القضايا السورية.
واشار المعلم الى ضرورة عزل المجموعات المسلحة نفسها عن ارهابيي جبهة النصرة والابتعاد عن محيط حلب، مشددا على ضرورة قيام هؤلاء بعض المؤشرات لاثبات توجههم نحو تسوية الازمة السورية.
واعرب وليد المعلم عن شكره للشعب والحكومة في الجمهورية الاسلامية الايرانية ودعم قائد الثورة المعظم، معربا عن سعادته ازاء التنسيق القائم بين ايران وسوريا وروسيا.
.....
انتهى / 278
ابنا: اعتبر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) علي اكبر ولايتي ان انتصار حلب انتصارا كبيرا لجبهة المقاومة.
وقال رئيس مركز الابحاث الاستراتيجية في مجمع تشخيص مصلحة النظام علي اكبر ولايتي اليوم الاحد هنأ خلال استقباله وزير الخارجية السوري وليد المعلم، الانتصار بحلب، قائلا، ان انتصار حلب انتصار كبير لجبهة المقاومة وان جميع اصدقاء واعداء سوريا يعترفون بهذا الامر.
واضاف، أمل ان يعتبر الاصدقاء السوريون ايران بيتهم الثاني، كما كان للجمهورية الاسلامية الايرانية علاقات استراتيجية طويلة الامد مع سوريا في الماضي التي كانت قد بدأت في عهد الرئيس الراحل حافظ الاسد، ستستمر في المستقبل ايضا.
بدوره اشار المعلم الى ان تحرير حلب يعتبر نصرا مشتركا لايران وسوريا، منوها الى اتحاد قوى المقاومة لتحقيق هذا النصر.
ولفت وزير الخارجية السوري الى كيفية الاستفادة من هذا النصر لتسوية الازمة السورية منوها الى سعي سوريا بالتعاون مع ايران وروسيا لوقف العمليات القتالية وفتح ابواب الحوار السوري السوري.
واوضح المعلم ان تحرير حلب وتوقف العمليات العسكرية فرصة للراغبين بالمشاركة في بناء مستقبل سوريا، منوها الى محاولة البعض استغلال الاجتماع السوري، مؤكدا ان هؤلاء يتسببون بالعزلة لأنفسهم عبر طرح قضايا لاتتناسب مع القضايا السورية.
واشار المعلم الى ضرورة عزل المجموعات المسلحة نفسها عن ارهابيي جبهة النصرة والابتعاد عن محيط حلب، مشددا على ضرورة قيام هؤلاء بعض المؤشرات لاثبات توجههم نحو تسوية الازمة السورية.
واعرب وليد المعلم عن شكره للشعب والحكومة في الجمهورية الاسلامية الايرانية ودعم قائد الثورة المعظم، معربا عن سعادته ازاء التنسيق القائم بين ايران وسوريا وروسيا.
.....
انتهى / 278