آية الله اراكي يدعو الحوزات العلمية الى التحلي بالوعي ازاء التشيع اللندني
أكد عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله محسن اراكي على ضرورة تحلي الحوزات العلمية بالوعي ازاء ممارسات التشيع اللندني.
أكد الامين العام لمجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية وعضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله محسن اراكي على ضرورة تحلي الحوزات العلمية بالوعي ازاء ممارسات التشيع اللندني.
وحذّر آیة الله محسن اراکي، في كلمته قبل خطبة صلاة الجمعة في قم المقدسة /جنوب طهران/ من محاولات بعض الاشخاص صنع مرجعية لندنية مشبوهة تحت شعار الامام الحسين عليه السلام.
واشار الى ممارسات التشيع اللندني، موضحا انه يحاول عكس صورة عنيفة عن الطائفة الشيعية حيث أسس قنوات فضائية كثيرة لتحريف عزاء الامام الحسين (ع) اذ ينفق اموالا طائلة لابعاد مواكب العزاء في مختلف المدن عن قيم الثورة الاسلامية.
ونوه الى ان التشيع اللندني يهدف الى ابعاد الشعب الايراني عن مبادئ الثورة والقوى الاسلامية وجبهة المقاومة واثارة الكراهية بين الشعوب الاخرى حيال الثورة الاسلامية.
ولفت الى ان هذا التشيع وجّه إساءات منكرة خلال الايام الاخيرة حيال ولاية الفقيه والشهداء والدفاع المقدس (حرب السنوات الثمانية التي شنّها النظام العراقي السابق ضد ايران في عقد الثمانينات).
أكد الامين العام لمجمع التقريب بين المذاهب الاسلامية وعضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله محسن اراكي على ضرورة تحلي الحوزات العلمية بالوعي ازاء ممارسات التشيع اللندني.
وحذّر آیة الله محسن اراکي، في كلمته قبل خطبة صلاة الجمعة في قم المقدسة /جنوب طهران/ من محاولات بعض الاشخاص صنع مرجعية لندنية مشبوهة تحت شعار الامام الحسين عليه السلام.
واشار الى ممارسات التشيع اللندني، موضحا انه يحاول عكس صورة عنيفة عن الطائفة الشيعية حيث أسس قنوات فضائية كثيرة لتحريف عزاء الامام الحسين (ع) اذ ينفق اموالا طائلة لابعاد مواكب العزاء في مختلف المدن عن قيم الثورة الاسلامية.
ونوه الى ان التشيع اللندني يهدف الى ابعاد الشعب الايراني عن مبادئ الثورة والقوى الاسلامية وجبهة المقاومة واثارة الكراهية بين الشعوب الاخرى حيال الثورة الاسلامية.
ولفت الى ان هذا التشيع وجّه إساءات منكرة خلال الايام الاخيرة حيال ولاية الفقيه والشهداء والدفاع المقدس (حرب السنوات الثمانية التي شنّها النظام العراقي السابق ضد ايران في عقد الثمانينات).