آية الله رمضاني: الوحدة تجلب الاقتدار للبلدان الإسلامية
بين الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن الوحدة تجلب الاقتدار العلمي، والسياسي، والاقتصادي للبلدان الإسلامية، وهذا أمر مهم يجب أن نسعى من أجله.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - سافر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني" إلى بنغلاديش، وذلك بدعوة من قبل الشخصيات الدينية لهذا البلد، وأثناء هذا السفر وفي الرد على مقابلة أجريت مع سماحته ما يتعلق بأهداف سفره قال: لدي شعور جيد للسفر إلى بنغلاديش والذي يعد واحد من أكبر البلدان الإسلامية، وإحدى أهدافي من السفر إلى هنا اللقاء مع قادة المسلمين وعلماء هذا البلد شيعة وسنة، ومن هذا المنطلق لدي برنامج منها الاجتماع مع علماء الدين الشيعة والسنة وأساتذة مختلف الجامعات؛ حتى أنقل إليهم هذه الرسالة المهمة أن العام الإسلامي اليوم أكثر من أي وقت مضى بحاجة إلى الوحدة.
وتابع سماحته: إن الأعداء يسعون إلى بث الفرقة والنزاع في الأمة الإسلامية وعلينا أن ننتبه لذلك ونحمل قضية الوحدة الإسلامية على محمل الجد، كما أننا لا نحصل من بث الخلاف على شيء غير الضرر للمسلمين، فإنّ الوحدة تجلب الاقتدار العلمي، والسياسي، والاقتصادي للبلدان الإسلامية، وهذا أمر مهم يجب أن نسعى من أجله.
وبين الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): أمّا وجهة نظرنا حول فلسطين فهي يجب أن تصبح إدارة هذه البلاد بيد الفلسطينين، ولا ينبغي أن ننظر إلى فلسطين كمنطقة صغيرة، بل على المسلمين أن يعتبروها قطعة من العالم الإسلامي، ويجب على المسلمين أن يقلقوا على فلسطين، ويهتموا بها. ما إذا كان النبي الأكرم (ص) حيا بيننا فمن المؤكد أن القضية الفلسطينة كانت أهم قضاياه التي يقلق عليها فهناك نساء وأطفال تقتل وهم أبرياء وعزّل، وبناء عليه يجب على العالم الإسلامي أن يتحد ويتماسك ويتكاتف حتى يتمكن من إسناد فلسطين ودعمها.
بين الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): إن الوحدة تجلب الاقتدار العلمي، والسياسي، والاقتصادي للبلدان الإسلامية، وهذا أمر مهم يجب أن نسعى من أجله.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - سافر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني" إلى بنغلاديش، وذلك بدعوة من قبل الشخصيات الدينية لهذا البلد، وأثناء هذا السفر وفي الرد على مقابلة أجريت مع سماحته ما يتعلق بأهداف سفره قال: لدي شعور جيد للسفر إلى بنغلاديش والذي يعد واحد من أكبر البلدان الإسلامية، وإحدى أهدافي من السفر إلى هنا اللقاء مع قادة المسلمين وعلماء هذا البلد شيعة وسنة، ومن هذا المنطلق لدي برنامج منها الاجتماع مع علماء الدين الشيعة والسنة وأساتذة مختلف الجامعات؛ حتى أنقل إليهم هذه الرسالة المهمة أن العام الإسلامي اليوم أكثر من أي وقت مضى بحاجة إلى الوحدة.
وتابع سماحته: إن الأعداء يسعون إلى بث الفرقة والنزاع في الأمة الإسلامية وعلينا أن ننتبه لذلك ونحمل قضية الوحدة الإسلامية على محمل الجد، كما أننا لا نحصل من بث الخلاف على شيء غير الضرر للمسلمين، فإنّ الوحدة تجلب الاقتدار العلمي، والسياسي، والاقتصادي للبلدان الإسلامية، وهذا أمر مهم يجب أن نسعى من أجله.
وبين الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): أمّا وجهة نظرنا حول فلسطين فهي يجب أن تصبح إدارة هذه البلاد بيد الفلسطينين، ولا ينبغي أن ننظر إلى فلسطين كمنطقة صغيرة، بل على المسلمين أن يعتبروها قطعة من العالم الإسلامي، ويجب على المسلمين أن يقلقوا على فلسطين، ويهتموا بها. ما إذا كان النبي الأكرم (ص) حيا بيننا فمن المؤكد أن القضية الفلسطينة كانت أهم قضاياه التي يقلق عليها فهناك نساء وأطفال تقتل وهم أبرياء وعزّل، وبناء عليه يجب على العالم الإسلامي أن يتحد ويتماسك ويتكاتف حتى يتمكن من إسناد فلسطين ودعمها.