العضو الكشميري للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) في ذمة الله
توفي حجة الإسلام والمسلمين "السيد مقصود حسين رضوي".
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ توفي العضو الكشميري للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) حجة الإسلام والمسلمين "السيد مقصود حسين رضوي".
وكان سماحته من العلماء البارزين في منطقة كشمير، ومدير حوزة الإمام الرضا (ع) العلمية هناك.
وقد بدأ حجة الإسلام والمسلمين رضوي دراسته في حوزة النجف الأشرف، ولكن أجبر لمغادرة النجف والمجيء إلى قم، وذلك لمضايقات النظام البعثي، فتابع دراسته في حوزة قم العلمية.
فهذا العضو الكشمير للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بذل قصارى مجهوده في ترويج ونشر المفاهيم القرآنية والعترة الطاهرة فضلاً عن موالاته للثورة الإسلامية ونشر قيمها وأفكارها في منطقته.
وقد وافته المنية مساء يوم الأربعاء الثامن والعشرين من شهر ربيع الأول عام 1438 هـ إثر جلطتين قلبية ودماغية في مستفشى ولي عصر بقم المقدسة.
فبدورها تعزي وكالة ابنا صاحب العصر (عج) والشعب الكشميري وطلاب العلوم الدينية لتلك المنطقة وأسرة الفقيد بوفاة هذا العالم الجليل الخدوم.
............
انتهى / 278
وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ توفي العضو الكشميري للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) حجة الإسلام والمسلمين "السيد مقصود حسين رضوي".
وكان سماحته من العلماء البارزين في منطقة كشمير، ومدير حوزة الإمام الرضا (ع) العلمية هناك.
وقد بدأ حجة الإسلام والمسلمين رضوي دراسته في حوزة النجف الأشرف، ولكن أجبر لمغادرة النجف والمجيء إلى قم، وذلك لمضايقات النظام البعثي، فتابع دراسته في حوزة قم العلمية.
فهذا العضو الكشمير للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) بذل قصارى مجهوده في ترويج ونشر المفاهيم القرآنية والعترة الطاهرة فضلاً عن موالاته للثورة الإسلامية ونشر قيمها وأفكارها في منطقته.
وقد وافته المنية مساء يوم الأربعاء الثامن والعشرين من شهر ربيع الأول عام 1438 هـ إثر جلطتين قلبية ودماغية في مستفشى ولي عصر بقم المقدسة.
فبدورها تعزي وكالة ابنا صاحب العصر (عج) والشعب الكشميري وطلاب العلوم الدينية لتلك المنطقة وأسرة الفقيد بوفاة هذا العالم الجليل الخدوم.
............
انتهى / 278