بيان مجمع أهل البيت (ع) في سوريا في إدانة الإساءة إلى المرجعية الدينية
أدان مجمع أهل البيت (ع) في سوريا في بيانا له الأفعال المشينية والجسارة على رموز المسلمين والإساءة إلى المرجعية الدينية بأفعال وقحة بعيدة عن الأخلاق.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر المجمع العالمي لأهل البيت (ع) في سوريا في بيانا أدان فيه الأفعال المشينية والجسارة على رموز المسلمين والإساءة إلى المرجعية الدينية بأفعال وقحة بعيدة عن الأخلاق.
وفيما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
مرة أخرى يعاود الاستكبار والغرب عنجهيته، ويمارس شيطنته المتمثلة في السخرية من الدين والحط من شأن الرموز الدينية والقيم الإسلامية السامية متذرعاً بحرية الرأي والبيان، واستقلالية الصحافة.
وبعد أن بدأ الغرب حملته على سيد الرسل محمد (ص) نشهد اليوم صحيفة "شارلي إيبدو" وقد كشرت عن أنيابها إيغالاً في ما ابتدأ به الغرب من جناية فعرضت كاريكاتيراً ساخراً ينال من رمز من رموز الدين والمسلمين وقائد حقق النصر للمقاومة الإسلامية على الغرب المعادي وأياديهم الملوثة بدماء الأبرياء كداعش وغيرها.
ونحن إذ نندد بهذا التجرؤ المشين على مرجع ديني من مراجع مذهب أهل البيت (ع) والقائد السياسي الفذ وهو الإمام الخامنئي ندعو أحرار العالم ودعاة السلام وأصحاب الأقلام إلى اقتفاء أثر الجمهورية الإسلامية في الرد على هذا الفعل المشين ذوداً عن الدين الإسلامي والمقدسات.
أدان مجمع أهل البيت (ع) في سوريا في بيانا له الأفعال المشينية والجسارة على رموز المسلمين والإساءة إلى المرجعية الدينية بأفعال وقحة بعيدة عن الأخلاق.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر المجمع العالمي لأهل البيت (ع) في سوريا في بيانا أدان فيه الأفعال المشينية والجسارة على رموز المسلمين والإساءة إلى المرجعية الدينية بأفعال وقحة بعيدة عن الأخلاق.
وفيما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
مرة أخرى يعاود الاستكبار والغرب عنجهيته، ويمارس شيطنته المتمثلة في السخرية من الدين والحط من شأن الرموز الدينية والقيم الإسلامية السامية متذرعاً بحرية الرأي والبيان، واستقلالية الصحافة.
وبعد أن بدأ الغرب حملته على سيد الرسل محمد (ص) نشهد اليوم صحيفة "شارلي إيبدو" وقد كشرت عن أنيابها إيغالاً في ما ابتدأ به الغرب من جناية فعرضت كاريكاتيراً ساخراً ينال من رمز من رموز الدين والمسلمين وقائد حقق النصر للمقاومة الإسلامية على الغرب المعادي وأياديهم الملوثة بدماء الأبرياء كداعش وغيرها.
ونحن إذ نندد بهذا التجرؤ المشين على مرجع ديني من مراجع مذهب أهل البيت (ع) والقائد السياسي الفذ وهو الإمام الخامنئي ندعو أحرار العالم ودعاة السلام وأصحاب الأقلام إلى اقتفاء أثر الجمهورية الإسلامية في الرد على هذا الفعل المشين ذوداً عن الدين الإسلامي والمقدسات.